نصائح حول مشروع التخرج

في هذه المقالة سوف اتحدث بإيجاز عن العمل في مشروع التخرج من خلال تجربتي الشخصية محاولاً ان أسدي لك بعض النصائح المجانية أثناء قراءتك وبالتحديد لو كنت طالب مقبل على السنة النهائية في دراستك ومشروع التخرج هو همك الشاغل من فضلك أحضر كوباً من الشاي او أي مشروب يساعدك على القراءة بتأني وحاول ان تأخذ العبر من هذه التجربة قدر المستطاع.
متابعة قراءة نصائح حول مشروع التخرج

تجربتي الرائعة عن التقديم في شركة Readify للعمل باستراليا

منذ شهرين ماضيين وتحديداً في فبراير من العام الحالي وجدت أحد المنشورات لصديقي على الفيس بوك Mohamed Meligy يتحدث فيها عن ان شركة Readify التي يعمل بها حالياً تحتاج الى مطورين دوت نت للعمل لديها باستراليا وانهم يحتاجون عدد كبير من المطورين هذه الفترة.

حقيقة في البداية تجاهلت الموضوع تماماً فأنا ما زلت أدرس في سنتي الأخيرة من الدراسة الجامعية بكلية الحاسبات والمعلومات، ولكن أخذني الفضول وحب الاستطلاع لفتح رابط التقديم للعمل في الشركة لمجرد المعرفة بالشئ ليس أكثر ووجدت ان التقديم يتطلب ان تمر من خلال حل لغز ما لكي يصل طلب تقديمك الى الفريق المختص بالشركة ويبدأوا بالتواصل معك لأجراء المقابلات
متابعة قراءة تجربتي الرائعة عن التقديم في شركة Readify للعمل باستراليا

المصادر التعليمية التي اعتمدت عليها اثناء دراستي لعلوم الحاسب

تنفيذاً للوعد الذي قطعته في التدوينة السابقة والتي تحدثت فيها عن بعض المراحل الشخصية التي مريت بها في العامان الماضيان وبناء علي طلبات بعض الاصدقاء ها انا اقوم بكتابه تدوينة مفصلة عن المصادر التي اعتمدت عليها خلال ٤ سنوات من الدراسة في كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة المنوفية.

سوف اقوم بتقسيم المصادر علي حسب السنة الدراسية حتي يسهل علي القارئ انتقاء المصادر على حسب مستواه الدراسي الحالي.

متابعة قراءة المصادر التعليمية التي اعتمدت عليها اثناء دراستي لعلوم الحاسب

حارب اليأس.. فما زال الأمل موجوداً

*إن العقل كالحقل وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة هي بمثابة عملية ري, ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار سلبية أو إيجابية.
*إن الشيء الذي يميز بين شخص وآخر, هو النظرة السليمة للأشياء.
*إن خسارة معركة في كثير من الأحيان, تعلمك كيف تربح الحرب.
*إن مفتاح الفشل, هو محاولة إرضاء كل شخص تعرفه.
*إن النجاح ليس كل شيء، إنما الرغبة في النجاح هي كل شيء.
*إن كل ما نراه عظيمًا في الحياة, بدأ بفكرة صغيرة.
*توجد هناك دائمًا طريقة أفضل للقيام بعمل ما، ويجب أن نحاول دائما أن نجدها.
*إن العمل أفضل بكثير من الكلام الجيد.
*إن التنافس مع الذات هو أفضل تنافس في العالم، وكلما تنافس الإنسان مع ذاته, تطور بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس، ولا يكون الغد كما هو اليوم.
*عندما تلوم الآخرين والظروف والمواقف, فإنك تعطيهم القوة لقهرك، لذا يجب عليك أن تتوقف عن لوم الآخرين, وأن تتحمل مسؤولية حياتك.
*حين توظف أناسًا أذكى منك، وتصل إلى أهدافك، فأنت بذلك تثبت أنك أذكى منهم.
*إن من أكثر اللحظات سعادة في الحياة, هي عندما تحقق أشياء يقول الناس عنها أنك لا تستطيع تحقيقها.
*إن الإنسان لا يستطيع أن يتطور, إذا لم يجرب شيئا غير معتاد.
*إن الطموحات لا تتحقق دون معاناة.
*إن الحظ في الحياة هو نقطة الالتقاء بين التحضير الجيد والفرص التي تمر.
*إن المتسلق الجيد يركز على هدفه ولا ينظر إلى الأسفل، حيث المخاطر التي تشتت الذهن.

*إن الفشل لا يعتبر أسوأ شيء في هذا العالم، إنما الفشل هو أن لا نجرب.
*إن هناك طريقتين ليكون لديك أعلى مبنى.. إما أن تدمر كل المباني من حولك، أو أن تبني أعلى من غيرك.. اختر دائمًا أن تبني أعلى من غيرك.
*لا ينتهي المرء عندما يخسر، إنما عندما ينسحب.
*لا يتم تحقيق أي شيء عظيم في هذه الحياة من دون حماسة.
*إن الذي يكسب في النهاية من لديه القدرة على التحمل والصبر.
*إن كل الاكتشافات والاختراعات التي نشهدها في الحاضر، تم الحكم عليها قبل اكتشافها أو اختراعها بأنها مستحيلة.
*من أكثر الأسلحة الفعالة التي يملكها الإنسان هي الوقت والصبر.
*يجب على المرء ألا يحاول أن يكون إنسانا ناجحًا، إنما أن يحاول أن يكون إنسانًا له قيمة وبعدها يأتي النجاح تلقائيًا.
*يجب على الإنسان أن يحلم بالنجوم، ولكن في نفس الوقت يجب ألا ينسى رجليه على الأرض.
*من لا يعمل لا يخطئ.
*إن قاموس النجاح لا يحتوي على كلمتي (إذا) و(لكن).
*لكي ننجح فلا بد أولاً أن نؤمن بأننا نستطيع النجاح.
*إن هناك قرارات مهمة يجب أن يتخذها الإنسان مهما كانت صعبة, ومهما أغضبت أناسًا من حوله.
*هناك فرق كبير بين التراجع والهروب.
*إن الشجرة المثمرة هي التي يهاجمها الناس.
*إن النقاش والجدال خاصة مع الجهلة خسارة بكل معنى الكلمة.. لأن الناس لا يعترفون بأخطائهم بسهولة.

*من أجمل الأحاسيس هو الشعور من داخلك بأنك قمت بالخطوة الصحيحة حتى ولو عاداك العالم أجمع.

قصة نجاح ميكروسوفت بعنوان : حارب اليأس.. فأصبح أغنى الرجال في العالم!

 

يعتبر بيل جيتس مؤسس شركة (مايكروسوفت) من أشهر وأغنى الرجال في العالم وتعد شركته من أشهر الشركات في إنتاج برامج الكمبيوتر وكالعديد من الشركات تأسست (مايكروسوفت) من فكرة لكن هذه الفكرة كانت بمثابة حلم أو رؤية بعيدة المدى فقد كان الكمبيوتر غير معروف في أواسط السبعينات، وقد ولد بيل غيتس في سياتل في الولايات المتحدة، من عائلة غنية، ولكنه رفض أن يستخدم دولارا واحدا في بناء نفسه وإمبراطوريته, وكان شغوفا بالرياضيات والعلوم، أرسله أهله إلى مدرسة ليك سايد وكانت مدرسة خاصة بالذكور.

في عام 1968م اتخذت المدرسة قرارا غير مجرى حياة بيل جيتس البالغ من العمر حينها 13 عامًا، فقد تم جمع تبرعات خاصة من الأهالي؛ وذلك لتتمكن المدرسة من شراء جهاز كمبيوتر مع برنامج معالج البيانات؛ وقد كان ثلاثة من الطلاب الأكثر اهتماما به وهم بيل غيتس وإيفانس وبول آلن الذي كان أكبر من غيتس بسنتين وأسس معه بعد ذلك مايكروسوفت, وكان الثلاثة يجلسون مسمرين أمام الكمبيوتر في أوقات فراغهم، حتى أنهم أصبحوا يفهمون بالكمبيوتر أكثر من أساتذتهم مما سبب لهم مشكلات عدة مع الأساتذة، وكانوا يهملون دراستهم بسبب هذه الآلة الجديدة.

 

انغمس بيل في عالم الكمبيوتر أكثر فأكثر، وكان يعمل لساعات طويلة ويبدأ نهاره الساعة الرابعة فجرًا.

وقد جاءت نقطة التحول لعصر الكمبيوتر الشخصي حين انكب بيل غيتس وزميله بول آلن لمدة 8 أسابيع على تصميم برنامج بلغة BASIC فكان هذا الأمر نقطة تحول بالنسبة إلى عالم الكمبيوتر الشخصي، وهو السبب الرئيسي لولادة شركة (MICROSOfT).

التي كان شعارها: (اعمل بكد وجهد، طور في منتجاتك، واربح).

قرر بيل غيتس وشريكه أن ينقلا مكاتب الشركة إلى مكان أكبر؛ لاستيعاب العمل المتزايد، وكان قدوة لكل الموظفين في العمل الجاد والمتواصل، وكان يعتقد بأن أية صفقة أفضل من لا صفقة أبدا, وكان يأكل البيتزا الباردة ويبقى طوال الليل في المكتب، وكان عدد موظفي مايكروسوفت 13 موظفا عندما جمعت أول مليون دولار.

جمع بيل جيتس ثلاثين مبرمجًا من أفضل المبرمجين وقضوا عامين، مع عمل ساعات إضافية، في محاولة لاختراع ويندوز، النتائج كانت مخيبة للآمال، لكنهم لم يستسلموا! وهنا يكمن سر نجاحهم!

ويندوز الذي بين أيدينا الآن استغرق اختراعه جهد عامين كاملين متواصلين من العمل الشاق ليل نهار وثلاثون مبرمجا بارعا ورغم الإخفاقات التي تعرض لها بيل غيتس ومجموعته, إلا أنه لم ييأس ولو فعل واستسلم لما كنا الآن نحظى بهذا الاختراع المدهش, الذي وفر علينا الكثير من الوقت والجهد.

بلغت ثروة بيل جيتس ما يقرب من 46 مليار دولار، ولا يزال، وللسنة الثانية عشرة على التوالي يتصدر لائحة الرجال الأكثر ثراء في العالم.

إذًا بدأ بيل جيتس من مجرد فكرة آمن بها, ورغم توالي الصعوبات عليه إلا أنه لم ييأس ولم يتخل عن فكرته التي ناضل بشدة لتحقيقها رغم كل العوائق!

 

——————-

برجاء ترك تعليقك ورأيك الهادف على القصة

وصفة علاجية لمبرمج يعاني من مشكلة في الوقت !

 

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :

 

يسأل الكثير كيف أدير وقتي ؟ كيف أحسن من انتاجيتي ؟ كيف وكيف ..

 

سيكون الجواب من واقع خبرتي مع هذه الأمور وكيف استطعت بفضل الله أن أزيد إنتاجيتي ولذلك دعنا نبدأ على بركة الله :

متابعة قراءة وصفة علاجية لمبرمج يعاني من مشكلة في الوقت !